المسيح ابن الانسان لــ أبــــو جعفر
مرحبا بك زائرنا العزيز فى منتدى المسيح ابن الانسان للأخ ابو جعفر

اذا كانت هذه زيارتك الاولى وتود الانضمام لنا تفضل بالتسجيل معنا

او قم بتسجيل الدخول اذا كنت منتسب لدينا
المسيح ابن الانسان لــ أبــــو جعفر
مرحبا بك زائرنا العزيز فى منتدى المسيح ابن الانسان للأخ ابو جعفر

اذا كانت هذه زيارتك الاولى وتود الانضمام لنا تفضل بالتسجيل معنا

او قم بتسجيل الدخول اذا كنت منتسب لدينا
المسيح ابن الانسان لــ أبــــو جعفر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بكم فى منتدى المسيح ابن الانسان للحوار الاسلامى المسيحى للاخ أبو جعفر والمنتدى على منهج أهل السنه والجماعه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أسرار الكنيسة السبعة أصيلة أم دخيلة على الكنيسة ؟ 5051_i14
مرحبا بكم فى منتدى المسيح يدعوك الى الاسلام للحوار الاسلامى المسيحى للاخ أبو جعفر والمنتدى على منهج أهل السنه والجماعه
الادارة تقدم كل الشكر والعرفان لاعضاء المنتدى الاعزاء على مجهوداتكم المبذولة من اجل هذا الصرح العظيم فكلمة شكر لاتفيكم حقكم جعله الله فى ميزان حسناتكم تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ونحن فى انتظار المزيد من ابداعاتكم

 

 أسرار الكنيسة السبعة أصيلة أم دخيلة على الكنيسة ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rahek_Alkloop
عضو نشيط
عضو نشيط
Rahek_Alkloop


الجنس : انثى عدد المساهمات : 43
نقاط : 123
تاريخ التسجيل : 17/12/2011

أسرار الكنيسة السبعة أصيلة أم دخيلة على الكنيسة ؟ Empty
مُساهمةموضوع: أسرار الكنيسة السبعة أصيلة أم دخيلة على الكنيسة ؟   أسرار الكنيسة السبعة أصيلة أم دخيلة على الكنيسة ؟ I_icon_minitimeالإثنين يناير 30, 2012 8:07 pm

[/s
[size=21]أسرار

الكنيسة
السبعة
أصيلة
أم
دخيلة
على

الكنيسة
؟(17)




يقول د. حنين عبد المسيح
باحث في الكتاب المقدس وشماس وواعظ سابق بالكنيسة الأرثوذكسية هنا يأتي السؤال : هل
أسرار الكنيسة السبعة بصفتها أسرار كهنوتية وليست ممارسات كنسية وبعددها " سبعة "
هل هي أصيلة أم دخيلة في أزمنة لاحقة من تاريخ الكنيسة ؟ وهل كانت تمارس جميعها في
كل العصور أم أضيف أو أبطل بعضها فى بعض العصور ؟




وفي سياق
الإجابة على هذا السؤال الخطير يورد شهادتين لعالمين أرثوذكسيين في العصر
الحدي
ث هما الأب متى
المسكين والمؤرخة إيريس حبيب المصري


1- الأب متى المسكين يقول
:


"أول من حدد الأسرار الكنسية بالرقم (7) هي الكنيسة
الكاثوليكية
بواسطة أسقف باريس " بطرس
لمبارد " مع غيره وقد قبلها توما الإكوينى وقننها بعد ذلك مجمع فلورانسا ( سنة 1439
م ) وقد أخذت البيزنطية هذا التقليد عن الكنيسة الكاثوليكية ثم دخل هذا التقليد إلى
الكنيسة القبطية وأول ذكر لها تحت أيدينا هو ما ورد في
المخطوطة المعروفة باسم " نزهة النفوس " وهى لكاهن مجهول
وأقدم
مخطوطة لها معروفة لدينا
هي الموجودة بدير أنبا مقار لاهوت 24 بتاريخ برمهات / مارس1964 م ولكن يظن أن مؤلف
كتاب نزهة النفوس ليس قبطيًا أرثوذكسيًا لأنه يورد أقوالا ليوحنا الدمشقي .
وعلى أي حال لم نجد ذكر لتحديد أسرار الكنيسة السبعة في
مخطوطة العالم ابن كبر المعروفة بمصباح الظلمة في إيضاح الخدمة وهو أهم وأدق ما كتب
في الأسرار في القرون الأخيرة وحتى لم يذكرها مجموعة معًا بل جاءت
في
كتابه ناقصة عن العدد
سبعة ومفرقة على مد ى الكتاب علمًا بأن هذا العالم عاش حتى أوائل القرن الرابع
عشر
)
(18)




2-
إيريس حبيب المصري المؤرخة الأرثوذكسية تقول عن البابا كيرلس الثالث البطريرك رقم
73 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية : "الذي لا مراء فيه أن الأنبا كيرلس الثالث كان
شخصية عجيبة لأنه رغم نزعته السيمونية ورغم خروجه على حكم المجمع قد رأى أن واجبه
يحتم عليه تعليم الشعب . فوضع كتابًا عن سر الاعتراف أطلق عليه اسم "المعلم
والتلميذ " يتألف من أثنين وعشرين فصلاً في قالب السؤال والجواب بين فيه القيمة
الروحية للاعتراف مما جعل الكنيسة تضعه ضمن إسرارها )
(19)




فالأسرار السبعة إذن لا دليل عليها
من الكتاب المقدس وإنما هي دخيلة على الكنيسة علماً بأن أن الكنيسة البروتستانتية
لا تؤمن ولا تعترف بأي من الأسرار السبعة




كسر الوصية
الثانية من الوصايا العشر في الكنيسة الأرثوذكسية عبادة الصور "
وحديثاً
التماثيل
" (20)



(لا يكن لك
آلهة أخرى أمامي.)(لا تصنع لك تمثالا منحوتا صورة ما مما في السماء من فوق وما في
الأرض من أسفل وما في الماء من تحت الأرض.
لا تسجد لهنّ ولا تعبدهنّ لأني أنا الرب إلهك اله غيور.افتقد ذنوب الآباء في
الأبناء وفي الجيل الثالث والرابع من الذين يبغضونني)

(
التثنية
5-9:7)




هذه هي الوصية الثانية من
الوصايا العشر التي تأمر بعدم اتخاذ الصور والتماثيل وعدم السجود لهن إلا أنه منذ
العصور المبكرة دخلت الصور (صور المسيح والقديسين)إلى الكنائس الأرثوذكسية بالتدريج
حتى امتلأت بها ومؤخرًا وبالتحديد في عصر البابا الحالي دخلت التماثيل أيضًا وتشهد
عل ى ذلك التماثيل المنحوتة بجدران ( كنيسة القديس سمعان بالمقطم بالقاهرة )
.




ويشرح الدكتور حنين عبد
المسيح كيف تسللت عبادة الصور الكنيسة الأرثوذكسية فيقول : ولعل من أسوأ العصور
التي انتشرت بها الصور في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هو عصر البابا ثاؤفيلوس (
البابا رقم 23 على كرسي الإسكندرية ) في أواخر القرن الرابع والذي أثار حملة اضطهاد
ضدا لوثنيين وحرض المسيحيين بمصر على الاستيلاء على معابدهم الوثنية وتحويلها إلى
كنائس عنوة بما فيها من أثار وثنية فهاجموها بالإسكندرية وأخذوا بعض تماثيلها
العارية وطافوا يستهزئون بها في الشوارع مما أدى إلى مواجهات عنيفة مع الوثنيين مات
فيها كثيرون من الطرفين وأدى ذلك فيما بعد إلى دخول الكثير من الوثنيين في المسيحية
ليس عن اقتناع بل عن خوف من اضطهاد الأقباط الأرثوذكس ( الأغلبية في ذلك الوقت )
لهم ولذلك احتفظ الكثير منهم ببعض من أثار آلهتهم القديمة مثل التماثيل والصور
والتي كانوا سببًا رئيسيًا في دخولها إلى الكنائس فيما بعد ويؤكد ذلك التطابق التام
بين بعض صور آلهة المصريين القدماء والأيقونات القديمة بالكنائس الأرثوذكسية مثل
صورة الإلهة إيزيس وهي تحمل طفلها الإله حورس وتطابقها مع الأيقونة
الأثرية للعذراء
وهي تحمل يسوع وكذلك صورة الإله حورس وهو يطعن بالحربة
الإله ست إله الشر
والمصور على شكل تنين
وتطابقها مع الأيقونة الأثرية للقديس جورجيوس
(21)





*وهنا تجدر الإشارة أنه في سنة 754م انعقد مجمع
هييريه حرم السجود للإيقونات (22)والتماثيل وكان عدد
الأساقفة هو ثلاث مائه وثمانية وستون أسقفا




جاء في
قرارات هذا المجمع ما يلي " إن الشيطان جر الكنيسة إلى عبادة الأوثان وان المسيح
حرك الأتقياء وسلحهم بنعمة الروح القدس ليقضوا على عبادة الأوثان الجديدة على
صور المسيح التي اتخذت شكلاً هرطقيا وعلى الإساءة إلى العذراء والقديسين بتصوير
أجسادهم الأرضية وحرم كل من يصور أيقونة أو يكرمها أو يضعها في كنيسة من الكنائس أو
في بيت من البيوت او يقتنيها أو يخفيها وأوجب معاقبة المعرضين واعتبرهم خارجين على
القانون وأعداء لله وللعقيدة التي على بها الآباء )
(23)




ولكن
في سنة 787متم عقد مجمع مضاد لهذا المجمع في مدينة نيقية فتألف المجمع من 367 أسقف
وكان من قرارات هذا المجمع ( يجب أن تُحفظ مع الصليب المحيي المكرم جميع التماثيل
المقدسة، وعلى الأواني والملابس المقدسة وعلى الحيطان والقواعد في البيوت والطرقات
العامة ، وهذه التماثيل –أي تماثيل ربنا ومخلصنا يسوع المسيح ، ووالدة الإله
الطاهرة ،والملائكة المكرمين ، وجميع القديسين الأطهار – يجب أن تعامل كتذكارات
مقدسة فتقبل ويُسجد لها ، إنما بدون التعبد الخاص بالإله الذي لا يُرى ولا يدرك وكل
من يحاول هذا التقليد التذكاري للكنيسة ويحاول بالقوة أو بالحيلة أن يرفع تمثالاً
،يُحرم من رتبته الكنسية ويحرم أن كان من الإكليروس ، ويحرم إن كان من الرهبان أو
العلمانيين )
(24)




من خلال مطالعة قرارات المجامع السابقة يتبين بما
لا يدع مجالا ً للشك مدى التخبط وانه لا عصمة لقرارات المجامع وان المجامع تصدر
عنها قرارات مخالفه لتعاليم الكتاب مما يشكل خطراً يهدد العقيدة

ize]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسرار الكنيسة السبعة أصيلة أم دخيلة على الكنيسة ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المسيح ابن الانسان لــ أبــــو جعفر :: قسم العام الاسلامي المسيحي :: قسم مقالات الحوار الاسلامى المسيحى-
انتقل الى: