المسيح ابن الانسان لــ أبــــو جعفر
مرحبا بك زائرنا العزيز فى منتدى المسيح ابن الانسان للأخ ابو جعفر

اذا كانت هذه زيارتك الاولى وتود الانضمام لنا تفضل بالتسجيل معنا

او قم بتسجيل الدخول اذا كنت منتسب لدينا
المسيح ابن الانسان لــ أبــــو جعفر
مرحبا بك زائرنا العزيز فى منتدى المسيح ابن الانسان للأخ ابو جعفر

اذا كانت هذه زيارتك الاولى وتود الانضمام لنا تفضل بالتسجيل معنا

او قم بتسجيل الدخول اذا كنت منتسب لدينا
المسيح ابن الانسان لــ أبــــو جعفر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بكم فى منتدى المسيح ابن الانسان للحوار الاسلامى المسيحى للاخ أبو جعفر والمنتدى على منهج أهل السنه والجماعه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المُنَصِّر المتعصب الذي تعصب للإسلام 5051_i14
مرحبا بكم فى منتدى المسيح يدعوك الى الاسلام للحوار الاسلامى المسيحى للاخ أبو جعفر والمنتدى على منهج أهل السنه والجماعه
الادارة تقدم كل الشكر والعرفان لاعضاء المنتدى الاعزاء على مجهوداتكم المبذولة من اجل هذا الصرح العظيم فكلمة شكر لاتفيكم حقكم جعله الله فى ميزان حسناتكم تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ونحن فى انتظار المزيد من ابداعاتكم

 

 المُنَصِّر المتعصب الذي تعصب للإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rahek_Alkloop
عضو نشيط
عضو نشيط
Rahek_Alkloop


الجنس : انثى عدد المساهمات : 43
نقاط : 123
تاريخ التسجيل : 17/12/2011

المُنَصِّر المتعصب الذي تعصب للإسلام Empty
مُساهمةموضوع: المُنَصِّر المتعصب الذي تعصب للإسلام   المُنَصِّر المتعصب الذي تعصب للإسلام I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 28, 2011 1:54 am

قصص لمنصرين وقساوسة شرح الله صدورهم للإسلام


v\:* { behavior: url(#default#VML) }
o\:* { behavior: url(#default#VML) }
.shape { behavior: url(#default#VML) }

المُنَصِّر
المتعصب الذي تعصب للإسلام


كان
اسمه قبل دخوله الإسلام "الم ولدقرقس" ، ولد في أثيوبيا و لكنه يحمل الجنسية
الأرترية . كان قسيساً في الكنيسة الكاثوليكية متعصباً للمسيحية ، يقوم بالتنصير ..
و يشاء الله الهادي أن يتحول إلى داعية إسلامي يقوم بالدعوة للإسلام .


يسرد قصة
تحوله من قسيس متعصب إلى داعية إسلامي مؤمن برسالته فيقول :


" إن
التناقضات الكثيرة في الديانة المسيحية دفعتني إلى الشك في وظيفتي كقسيس يدعو إلى
النصرانية الصحيحة ، في حين أن رواية القرآن الكريم عن السيد المسيح و احترام
الإسلام له جعلني أتشكك في الروايات المتناقضة للمذاهب المسيحية ، و أميل إلى مواقف
الإسلام منه عليه السلام ".


ثم يوضح
اللحظة التاريخية في تحوله للإسلام فيقول :


"
وجدت نسخة قديمة من الإنجيل في الكنيسة الإثيوبية كتب فيها "و يأتي رسول من بعدي
اسمه أحمد فاتبعوه" .. هذه النسخة تتناقض مع ما يقوله القساوسة ، و هذا ما دفعني
أكثر إلى استطلاع الأمر و معرفة الإسلام معرفةً حقيقية "


و يذكر أنه
أمام عظمة الإسلام و اقتناعه بأنه آخر الرسالات السماوية و أنقاها من الشوائب ، و
أسماها في المعاني و المقاصد الدنيوية و الأخروية ن كل ذلك حفزه على التخلي عن كل
المزايا الممنوحة له من الكنيسة ، فقد كان عمله قسيساً يمنحه مزايا كثيرة ، مثل
السكن المؤثث ، و السيارة الفاخرة ، و جواز السفر الأممي ، فضلاً عن راتبه الضخم
.


كما أوضح
أنه وجد صعوبات و مضايقات كثيرة بعد تحوله إلى الإسلام و بعد أن فتح صفحة جديدة في
حياته عندما تزوج امرأة مسلمة و بدأ ممارسة حياته وفقاً لقواعد الشريعة الإسلامية
السمحة .


و تطرق
الداعية "عبد الله إبراهيم" إلى بعض الفروق بين الإسلام و الأديان الأخرى ، فأوضح
أن القرآن الكريم كتاب غير محرف و ينبذ الطبقية حيث يدعو إلى المساواة بين مختلف
الأجناس و القوميات و لا يعطي أية ميزة في التفاضل إلا للتقوى و العلم .


ثم
أشار إلى أن الحج مناسبة إسلامية فريدة تعطي الدليل على تساوي المسلمين مهما كانت
مكانتهم الاجتماعية مثل الصلاة .


و لم يكتفِ
بإسلامه ـ كما ذكرنا ـ و إنما أخذ يدعو للإسلام و ينادي بضرورة تكثيف نشاط الدعوة
الإسلامية لمواجهة النشاط المنظم للتبشير المسيحي .. و يؤكد على ضرورة توحيد مواقف
المسلمين لمواجهة التحديات المختلفة .. كما يقول:


" أتمنى أن
يزداد اهتمام المسلمين بإخوانهم الجدد الداخلين في الإسلام حتى يصلوا إلى مرحلة
متقدمة تحصنهم من الدعاية المضادة "


و مما
هو جدير بالذكر أنه قد أسلم على يديه بعد إسلامه هو أكثر من أربعين نصرانياً ، فقد
كان يشعر أن من واجبه أن يقوم بتعريف الإسلام و جوهره العظيم للآخرين ، لأنه دين
يبعث الطمأنينة في النفس ، و يرجع ذلك ـ على حد قوله ـ لسابق خبرته بالدين المسيحي
لذا فمهمته ربما تكون أيسر من إخوانه الدعاة ، و من ثم يتوقع مزيداً من اعتناق
المسيحيين للإسلام .


و يتفاءل
القس السابق "عبد الله إبراهيم" فيقول :


" إن
مستقبل الإسلام في القارة السوداء بخير ، برغم النقص الواضح في الدعاة و عدم دعم
بعض الحكومات الإسلامية لهذه الدعوة ، فالإسلام بخير برغم الفرق الواضح في الجهود
المبذولة في تنصير المسلمين و ما يبذل من مال من أجل ذلك ، غير أن الداخلين في
الإسلام هم الأكثر .. و برغم استغلال جهات التنصير للمجاعة الشائعة في إفريقيا فإن
الإسلام يزداد انتشاراً ، و من هنا فنحن نريد و نطمع من جميع المسلمين في أنحاء
العالم أن يتكاتفوا متعاونين في دعم دعوة الإسلام و تبليغها لغيرهم ممن لا يدينون
بها ، خصوصاً أن انتشار الإسلام أفضل و أسرع إذا وجد الدعاة المخلصون "


هذا ، و
يرى أيضاً أن المناظرات و المحاورات بين علماء الدين الإسلامي و القساوسة تخدم
الإسلام ، و لا سيما إذا كانت هذه المناظرات تبحث عن الحقيقة ، على أن يكون
المُناظِر المسلم ذا إلمام بالدين الإسلامي وعقيدة المسيحيين ، ويكون أيضاً ذا
شخصية جذابة مقنعة تستطيع أن توضح و تظهر فساد العقائد الأخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المُنَصِّر المتعصب الذي تعصب للإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأسقف الأمريكي الذي اعتنق الإسلام
» ما هو الشيء الذي ينفع الميت بعد موته؟؟
»  القس الأثيوبي الذي أسلم على يديه الكثيرون
» القس المصري الذي صار معلماً للدين الإسلامي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المسيح ابن الانسان لــ أبــــو جعفر :: قسم العام الاسلامي المسيحي :: اعترافات من قساوسة العالم-
انتقل الى: